مجرمون أوقعوا كل هؤلاء الضحايا، ولا فرق إن كانوا من الإرهابيين المتشددين في الداخل أو ممن يوجهون طيران النظام أو روسيا، النتيجة واحدة ضحايا بالعشرات والمجرم جهة واحدة موحدة ولو اختلفت التسميات والطريقة.
عشرات القتلى والجرحى سقطوا في جسر الشغور بريف إدلب الغربي صباح اليوم، انفجار هائل دمر بناء على ساكنيه ومن صودف مروره في المكان.
لم تتبن أي جهة مسؤولية التفجير، لكن المعطيات المتوفرة تشير إلى أن طائرة حربية روسية قصفت بنفس التوقيت المنطقة، لكن مصادر محلية أشارت إلى أن يدا آثمة أخرى قد تقف وراء التفجير “المجزرة” ويتمثل باحتمال ركن سيارة مفخخة انفجرت في المكان.
مجرمون أوقعوا كل هؤلاء الضحايا، ولا فرق إن كانوا من الإرهابيين المتشددين في الداخل أو ممن يوجهون طيران النظام أو روسيا، النتيجة واحدة ضحايا بالعشرات والمجرم جهة واحدة موحدة ولو اختلفت التسميات والطريقة.
بالتزامن مع المجزرة، تستهدف قوات النظام في ريف اللاذقية عددا من القرى التي يقطنها المدنيون النازحون بعشرات القذائف، وسط حالة رعب تسود بينهم من تصعيد أكبر في المنطقة.